عرÙته أول ما عرÙته بمناقشته للماجستير عام 1992ØŒ ÙÙŠ عبد الله البردوني الشاعر اليمني الكÙي٠الÙØ°ØŒ التي Øملني إليها أصدقاؤنا، وأثنى عليه Ùيها مناقشوه ثناء لم أعهد مثله قبلئذ، Ùابتهجنا بذلك كثيرا، واصطØبنا؛ ÙوقÙنا منه على عقل بصير ورأي سليم وكرم أصيل وذوق رÙيع وأناقة لاÙتة، لم يزدها لدينا إلا وثاقةً قول٠بعض زملائه وقد أقبل علينا: “لو كنت٠Ùتاة لأØببتك”ØŒ ولو أنص٠لأثبت له Ù…Øبتنا جميعا، التي عرÙها ÙˆØÙظها ورعاها Øتى كانت تكسو الدنيا كلها من Øولنا كلما Øضر! ولقد كانت الأخبار تأتينى ÙÙŠ سÙري بأنه كان ÙÙŠ جماعة٠تØتÙÙ„ بإØدى المسرات أو Ø£Øد المسرورين، Ùأدعي للمخبر أنه هو الذي تكÙÙ„ عندئذ بنÙقة الاØتÙال، Ùيبتسم مقرًّا، أخي الØبيب الدكتور Ø£Øمد عبد الØميد إسماعيل.
Ø£Øمد عبد الØميد إسماعيل
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)
تعليق الدكتور Ø£Øمد عبد الØميد إسماعيل:
“سلمت وسلمت كلماتك الجميلة سيدي النييل أوØد زمان المØبة والكرم الØبيب الدكتور أبا البراء”.